أهلاً .. وسهلاً .. نحن سعداء بتشريفك لموقعنا ... فأهلاً بك عطْراً فوَّاحاً ينثرُ شذاه في كلِّ الأَرجاء ...أهلاً بك قلماً راقياً وفكراً واعياً نشتاقُ اليه ... اهلاً بكم نجوماً في سماءنا نحن
السبت، 15 فبراير 2014

(فالق الحب والنوى) لـ ( زكي نجيب محمود ) - قراءه - الصف الثالث الاعدادي - تيرم ثان

4 -(فالق الحب والنوى)   لـ ( زكي نجيب محمود )

المفــــــردات
(نواة) بذرة والجمع نويات – نوًى .   
الأصم : الصُّلب والجمع صُم .     
حصاتان : مفردها : حصاة وهى صغار الحجارة                     الأحداث : تتابع الليل والنهار .       
يباب : خراب .                      
يطوف : يدور .  
خزانتان : حجرتان وكل مكان يخزن فيه      
 المواتية: المهيأة .                          
جلت : عظمت .                        
يرتوي : يشرب .
سنابل : حبات القمح المتراصة داخل غلاف .
عملاقة : ضخمة .                         
لتبلغ: لتصل إلى .                     
مصمتة: صلبة جامدة المضاد جوفاء أو مجوفة .                       
السامقة : المرتفعة والعالية والمضاد المنخفضة . العجاب : المراد الأمر الجديد المدهش .
                     
غيث : مطر والجمع (غيوث وأغياث)                                          سقياها: ارتواؤها .                        
جوفها : باطنها والجمع أجواف .  
تطرحه: تخرجه وتظهره .  
عراجين :  ما يحمل التمر(السباطة) 
مثقلة : محملة .
 عناقيد : ما تعقد وتراكم فى أصل واحد والمفرد  (عنقود)    
الياقوت: حجر من الأحجار الكريمة والجمع اليواقيت .
 ساطعة : لامعة . 
سبحانك : تنزيها وتقديسا لك . 
بهية: حسنة وجميلة والمضاد قبيحة .
يعي : يدرك ويفهم .
تواتيهما: تتهيأ لهما . 
 تبديان: تظهران والمضاد تخفيان.                  العجب : روعة شديدة .                


سؤال وجواب
س1 ما الذى يفكر فيه الإنسان عند النظر لبذرة أو نواة ؟
ج1 يحسب أنه ينظر إلى قطعتين من الجماد الأصم الأخرس وكأنها حصاتان ألقت بهما الأحداث فى أرض خراب
س2 ما الذى لا يفكر فيه الإنسان عند رؤيته البذرة أو الحبة ؟
ج2 أنه لا يطوف بذهنه أن ما أمامه إلا خزانتان احتوت على طاقة هائلة .
س3 ما الذى ينتظره الحبة أو البذرة ؟
ج3 تنتظران الظروف الملائمة ومعها قدرة الله الخالق لتصبح كل منهما عود حى أو شجرة سامقة .
س4 كيف تصير الحبة عند وضعها في الأرض ؟ ومم يتغذى الحب والبذر ؟
ج4 إذا بحبةِ القمح تتفتَّح عن عود حيٍّ،  يتغذّى من الأرض طعاماً، ويرتوي من ماء المطرِ شراباً ويستمد من الهواء والضياء فاعلية ونماء .
س5 إلام ينتهى العود ؟
ج5 ينتهى العود إلى حِمل من السنابل تحمل كل سنبلة منها حبات من القمح تعد بالعشرات .
س6 بم وصف الكاتب نواة البلح بعدما تكبر ؟
ج6 وصفها فى علوها بأنها قد تشبه الأبراج التى يبنيها البشر من حجارة مصمتة لا فعل لها ولا تفاعل .
س7فيم تختلف النخلة عن الأبراج البشرية ؟
ج7 أن النخلة السامقة تأخذ من عناصر الأرض طعامها ومن غيث السماء سقياها وتحمل فى جوفها سر الحياة تطرحه كل عام عراجين مثقلة بثمار حمراء أو صفراء وكأنها الياقوت والذهب فى ضوء الشمس .
س8 ما الذى تعجب منه الكاتب ؟
تعجب من أن الله تعالى تجلت قدرته جعل من التراب ألوانا بهية وطعوما فيها حلاوة فسبحان الخالق
س9 ماذا يطلب منا الكاتب ؟
ج9 يطلب منا التفكير فى أمر الحبة والنواة بعدما كانت العين تراهما كأنهما جماد لا يحس ولا يشعر فإذا هما وقد شاء الله لهما ومد لهما عوامل الغذاء والماء والهواء والضياء يظهران العجب ويخرجان العجاب .
س10 ما مظاهر القدرة الإلهية فى الدرس ؟
ج10 من مظاهر القدرة الإلهية إخراج الشجرة العالية من نواة يراها الإنسان كالحصاة الصماء ومن الحبة يخرج الله عودا حياً يتغذى من الأرض طعاماً ومن الماء شراباً
س11 ما المطلوب منا عند مشاهدة مظاهر القدرة ؟
ج11 المطلوب منا تسبيح الله وتعظيمه عند رؤية مظاهر قدرته لنزداد إيماناً وطاعة له .
س12 كيف تحمل النواة فى جوفها سر الحياة ؟
ج12 تحمل النواة فى جوفها سر الحياة حين تتفجر النواة لتخرج عملاقاً من النخل ترفع رأسها لتبلغ ما بلغته الأبراج البشرية تتغذى على عناصر الأرض طعاماً وعلى غيث السماء شراباً وتطرح ما بداخلها كل عام عراجين محملة بثمار حمراء وصفراء كالياقوت والذهب .
س13 ما واجبنا نحو الأشجار والأزهار فى الأماكن العامة ؟
ج13 يجب علينا الحفاظ عليها وعدم قطع الأغصان وقطف الأزهار للحفاظ عليها والاستمتاع بها .
س14 ما أثر القطع الجائر للأشجار والغابات ؟
ج14 ينتج عن القطع الجائر للأشجار والغابات إلى نقص المساحات الخضراء مما قد يعرض الأرض لارتفاع درجة الحرارة ونقص الأكسجين الذى تنتجه هذه الأشجار والنباتات مما يؤثر على حياة الإنسان بالضرر وانقراض كثير من الحيوانات التى تحدث توازناً فى البيئة .
س15 ما الفرق بين ما رأته العين حبة وبين ما رأته بعد ذلك ؟
كانتا فى رؤية العين، كأنهما جماد لا يُحِسُّ ولا يعي فإذا هما - وقد شاء لهما خالقُ الكون أن تواتيهما عواملُ الغذاءِ والماءِ والهواء والضياءِ - تُبْدِيَانِ العَجبَ، وتُخْرِجَان العُجابَ
تدريبات
س1: " إنك لتنظر إلى حبةِ القمح، أو نواة التَّمر؛ فتحسب أنك إنما تنظر إلى قطعتين من الجمادِ الأصمِّ الأخرسِ، كأنهما حَصاتان ألقت بهما الأحداثُ، ثم أهملتْهما على أرضٍ يباب "
1- ما مرادف (نواة) وجمع (الأصم)                             
2- كيف وصف الكاتب حبة القمح قبل وضعها في الأرض؟
3- كيف تصير الحبة عند وضعها في الأرض ؟ ومم يتغذى الحب والبذر ؟
4- ماذا يرى الإنسان منذ الوهلة الأولى عندما ينظر إلى حبة القمح ونواة التمر؟  وماذا يرى عندما يتعمق في نظرته؟
5- الحبة وما تفعله دليل على قدرة الله . وضح
س2: " تتفجَّرُ نواةُ التمر عن عملاقةٍ من النخل، ترفعُ رأسها لتبلغَ ما بلغتْه الأبراجُ العاليةُ، لولا أن هذه الأبراج البشرية مصمتةُ الصخرِ لا فعل لها ولا تفاعلَ "
أ- ما جمع (نواة) ومعنى مصمتة ؟ ومفرد الأبراج؟   
ب-  بم وصف الكاتب نواة البلح ؟ وفيم تختلف النخلة عن الأبراج البشرية ؟
ج- كيف تحمل النواة فى جوفها سر الحياة ؟
د- ما الذي يترتب على انفجار نواة التمر ؟ وعلام يدل ذلك ؟
س3: " وأما النخلةُ السامقةُ فمن عناصرِ الأرضِ طعامُها، ومن غيثِ السماءِ سُقْياها، تحملُ فى جوفها سرَّ الحياة؛لتطرحَه كلَّ عامٍ عراجينَ مثقلةً بثمارِها حمراءَ أو صفراءَ "
ما مرادف (السامقة) ومضاد (مثقلة) ؟                                   
2- من أين تستمد النخلة طعامها وشرابها ؟
3- ما الذي تحمله النخلة في جوفها من أسرار ؟                       

4- بم شبه الكاتب عراجين البلح ؟

1 التعليقات: