أهلاً .. وسهلاً .. نحن سعداء بتشريفك لموقعنا ... فأهلاً بك عطْراً فوَّاحاً ينثرُ شذاه في كلِّ الأَرجاء ...أهلاً بك قلماً راقياً وفكراً واعياً نشتاقُ اليه ... اهلاً بكم نجوماً في سماءنا نحن
الثلاثاء، 29 يوليو 2014

عقبة يستأنف الفتح - الصف الاول الاعدادي - تيرم أول

عقبة يستأنف الفتح

                                             المفـــــردات

الكلمة
معناها
الكلمة
معناها
صمم
أصر وثبت على رأيه
استئناف
المواصلة والاستمرار
تشربه
تمكن من قلبه
اغتباطه
فرحه
أشرقت
أضاءت
ضئيلاً
صغيراً × ضخماً
خواطر
أفكار م/ خاطر
إبان
أثناء
واتته
طاوعته و أتته
الحنيف
المستقيم ج/ حنفاء
مخالب
أظافر م/ مخلب
الجهالة
الشر و الجهل
لواته
من قبائل البربر
اعتنقوا
دخلوا و المراد آمنوا
ساورته
داخلته
ملامح
ما ظهر من محاسن الوجه م/ ملمح
س & ج
س1: ما الذي صمم عليه عمرو بن العاص بعد عودته إلى ولاية مصر؟
ج : صمم على استئناف الفتوحات التي بدأها في برقة عام 22 هجرية .
س2 :لماذا اختار عمرو بن العاص عقبة لتحقيق ما صمم عليه ؟
ج : لأنه  1- أصبح ماهراً في فنون الحرب من جهة .
            2 - خبيراً بشئون القبائل البربرية و الروم من جهة أخرى لإقامته
                 هناك ست سنوات .
س3 : ( لم يخف عقبة - وهو البطل الشجاع الذي تشرب قلبه حب الجهاد - اغتباطه بهذا التكليف إذ أشرقت ملامحه و انبعثت في نفسه خواطر عن الماضي القريب إبان إقامته في تلك الجهات )
أ) معنى اغتباط : فرح -  إبان : أثناء - ( تشرب قلبه حب الجهاد ) : تعمق الجهاد في قلبه .
ب) لم اغتبط (عقبة) بتكليف عمرو بن العاص له مواصلة الفتوحات؟
ج : لأن الفرصة أتته من جديد :
1- لإشباع رغبته في خوض المعارك ضد أعداء الله
2- توسيع رقعة الدولة الإسلامية  
3-  جلب المغانم إليها       
4- إنقاذ القبائل البربرية من مخالب الوثنية و الجهالة.
ج) كيف بدأ (عقبة) أعماله الحربية في برقة و غيرها من البلاد ؟
ج : بالتوجه إلى قبيلة ( لواته ) سنة 41 هجرية فأعلنوا الطاعة من جديد و اعتنقوا الإسلام راضيين مغتبطين ثم اتجه إلى برقة فوجد أهلها ما زالوا على دين الإسلام يقيمون شعائره بانتظام و يتمسكون بأصوله و قواعده رغم تركه لهم منذ ثلاث عشرة سنة .
س4 : داخل (عقبة) الشكوك بعد موت (عمرو بن العاص) عام 43 هجرية فما هذه الشكوك؟ و هل تحققت ؟ و لماذا ؟
ج أن (معاوية بن أبى سفيان) سيرسل قائداً آخر ممن أعانوه على (على بن أبى طالب) ليقوم بفتح أفريقية و قد تحققت هذه الشكوك فأرسل الخليفة عام 45 هجرية ( معاوية بن حديج ) والياً على مصر على رأس جيش عدته آلاف ليغزو هذه البلاد .
س5 : ماذا تعرف عن معاوية بن حديج ؟
ج: يكنى أبا عبد الرحمن ، غزا الحبشة مع ابن أبى السرح وأصيب هناك و كان من أبرز القواد الذين ساعدوا

 

0 التعليقات:

إرسال تعليق